بحث مخصص

dimanche 12 octobre 2008

الإغتصبات و الجرائم التابعة لها

صور اغتصاب طفل
اغتصاب طفل صوره(مؤثره)



القاهرة: لم تكن الفتاة الصغيرة ذات الثلاثة عشر ربيعا تعلم أن ما تقرأه علي صفحات الجرائد والمجلات وتشاهده علي قنوات التلفاز عن حوادث وقضايا الاغتصاب أنه سيحدث لها في يوم من الأيام ولم يكن يخيل إليها أبدا أن براءتها علي موعد مع الغدر و"الندالة". فكل ما فعلته أنها ازدادت حرصا من الغرباء وتنبها للأماكن التي ترتادها والأوقات التي تنزل بها بمفردها ولم تظن ولو لوهلة أن الضربة القاضية قادمة لها من القريب لا من الغريب .
هي فتاة رقيقة جميلة شاء حظها العاثر أن تقع فريسة في براثن من لا يرحم فالبداية عندما تزوج من أختها الكبري وقتها كانت مازالت صغيرة ارتبطت به وأحبته بشدة كأب أو كأخ أكبر لها يحرص ويخاف عليها فهي من عرضه وشرفه ليست فقط لأنه زوج أختها ولكن لأنه ابن عمها وهو أيضا كان يعاملها كطفلة له يدللها ويرعي مصالحها ويخاف عليها. ومرت السنوات سريعا وخلالهاكانت قد كبرت وبدت عليها معالم الأنوثة وقتها تحولت نظراته إليها من مجرد أخت إلي أنثي جميلة تتحرك أمامه وهنا بدأ الشيطان في اللعب في عقله ليحوله من إنسان إلي ذئب بشري وأنساه كل شيء من كونها ابنة عمه المؤتمن عليها وخالة أولاده وأخت زوجته وبدأ عقله في رسم سيناريو الخطة الشيطانية التي سيوقع بها الفتاة التي أضحت بين ليلة وضحاها تشغل كل فكره .

وبحسب صحيفة "الجمهورية" في ذلك اليوم ذهب لها وكانت بمفردها عندما طرق الباب فتحت له بأمان وثقة وهنا أخبرها أن أختها تريدها في الشقة القديمة لتساعدها في بعض الأشياء هناك لم يكن من الصغيرة سوي الابتسامة ببراءة وارتدت عباءتها وهرولت معه إليها. أما هو فقد فرح بشدة من داخله فقد نجحت خطته في استدراجها بكل سهولة ولما لا؟ فالصغيرة وأهلها يعتبرونه كابنهم ويعطونه كل الثقة ولا يتوقعون منه الشر. وما إن دخلت حتي نادت علي أختها فلم تجد إجابة ودخلت لتبحث عنها وعندما خرجت إليه لتستفسر عن عدم وجود أختها بالمنزل وجدته يغلق الباب بعد أن قام باغلاق النوافذ .

وبحسب الصحيفة ذاتها توجست الفتاة خيفة بعد أن رأت طريقه نظره المريبة إليها فنظراته كلها طمع وغدر شديدين. في البداية كذبت نفسها وهمت بالخروج ولكن ما إن منعها بقوة حتي أيقنت أن ثمة مكروها سيحدث لها وأنها وقعت فريسة لخدعة ابتكرها ليستدرجها للشقة حتي ينفرد بها وقد اختار المكان الصحيح فالمكان ليس مأهولا كفاية ليسمعها أحد. فصرخت فيه تذكره بالأصول وأنها ابنة عمه وأخت زوجته ولا يصح أن يسرق عرضه ويخون الأمان ولكن الشيطان كان قد سيطر تماما علي عقله وجعله أصم ففعل فعلته الحقيرة ولم يرحم توسلاتها بأن يرحمها وبعد إنتهائه انتهزت الفتاة لحظة شروده وهربت وهناك أخبرت أهلها بما حدث لها وسط ذهولهم فقاموا علي الفور بإبلاغ قسم الشرطة بالواقعة المثيرة التي تذوب الانسانية خجلا منها فتم ضبطه .
توقيف سوري اغتصب ابنته القاصر وباعها مرتين لشبكات دعارة المرة الأولى بـ1500 دولار.. والثانية بـ500 دولار قسطاً


صدى سوريا: ألقت السلطات السورية القبض على رجل يبلغ من العمر 37 عاماً "باع" ابنته القاصر مرتين لشبكات دعارة، وذلك بعد أن فض بكارتها ومارس معها الجنس عدة مرات.
وكانت السلطات في مدينة حلب شمال البلاد "ألقت القبض على فتاة تعمل في مجال الدعارة وتبلغ من العمر 13 عاماً إلى جانب مسهل الدعارة" في حي "الشيخ مقصود" بالمدينة.
وكشفت التحقيقات، بحسب تقرير أعدته الصحافية ابتسام هيفا ونشرته صحيفة "الثورة" السورية الرسمية الثلاثاء 13-5-2008، أن والد الفتاة "أقدم على فض بكارتها عندما كان عمرها 11 عاماً ومارس معها الجنس أكثر من مرة".
وذكرت الفتاة، واسمها نديمة، أن والدها في أحد الأيام أشهر سكيناً في وجهها وهددها عندما كانت تقوم بتحضير الطعام في المطبخ, قبل أن يقوم بفض بكارتها بوحشية، وأجبرها على ممارسة الجنس معه عدة مرات.‏

وروت أن والدها "باعها" بعد ذلك بمبلغ 75 ألف ليرة سورية (1500 دولار) لسيدة تدير منزلا للدعارة في حلب، إلا أنها عادت إلى منزل والدها بعد أن تم القبض على هذه السيدة.
ووفقا لرواية الفتاة، فقد "باعها" والدها مرة ثانية لشخص يدعى "خالد" بمبلغ 25 ألف ليرة سورية (500 دولار) حصل عليها بـ"التقسيط" من "رجل يسهل الدعارة وهو الذي ألقي القبض عليه معها".
وقالت الصحيفة إن الأب "اعترف بهذه الوقائع جميعها وتبين أنه من أرباب السوابق في التشغيل بالدعارة ويعمل بها" بينما تم تسليم الفتاة إلى مركز لرعاية الأحداث من الفتيات بغية إعادة تأهيلها.

أغتصاب قواة الأحتلال الى المرأة العراقية








ضابط يجبر فتاه على خلع ملابسها
Police officer forces girl to strip naked
























صورة من الفيديو للضابط يصفع الفتاة لأنها رفضت خلع ملابسها

قررت نشر هذه اللقطة المموهة من الفيديو لأثبت أن هذا الفيديو يحتوي على جريمة لا تغتفر ولا يجب أن تمر مرور الكراموكشف ناشط حقوقي مصري عن تقديم بلاغ للنائب العام للتحقيق في كليب جديد نشر على شبكة الإنترنت يظهر ضابط شرطة يأمر فتاة بخلع ملابسها بالكامل .ونقلت جريدة "المصري اليوم" عن محسن بهنسي، رئيس مجموعة المساعدة القانونية لحقوق الإنسان، إنه سيتقدم ببلاغ إلي النائب العام ومعه الـ CD الذي يتضمن الواقعة، وأضاف أنه سيطلب من النائب العام اتخاذ الإجراءات القانونية لكشف صحة واقعة التعذيب وتحديد هوية مرتكبيها.ومضى بالقول :"إن جريمة احتجاز مواطن وهتك عرضه يجب ألا تمر بسهولة لمخالفتها الأعراف والتقاليد والدستور، وأن مجموعة المساعدة القانونية ستبحث عن الفتاة صاحبة الصورة لتقدم بلاغًا جديدًا باسمها".وكان ناشط حقوقي يدعى وائل عباس نشر في مدونته "الوعي المصري " فيديو ثاني يوم عيد الأضحى بعد أن حصل عليه من مصدر رفض ذكر اسمه، وأضاف أنه لن ينشر الكليب مصورًا وسيكتفي بنشره بالصوت، لأن الفتاة ظهرت عارية تمامًا.وبحسب الأصوات التي صدرت من الشريط فإن الضابط الذي ذكر أنه لا يعلم هويته أمر بغلق الأبواب. وأظهر الشريط المجهول المصدر حتي الآن اصرار الضابط خلع الفتاة ملابسها وصفعها وسبها كلما رفضت والتي بدورها أخذت تصرخ وتبكي رافضة تنفيذ أوامره.


الذئاب الثلاثة إختطفوا التلميذة من أمام المدرسة وتناوبوا الإعتداء عليها










تجرد ثلاثة أشخاص من مشاعرهم الانسانية وتحولوا الى ذئاب بشرية وإختطفوا تلميذة "15 عاماً" من منطقة المهبولة ونقلوها إلى مخيم وتناوبوا إغتصابها .








وبحسب صحيفة "الراى العام الكويتية" ذكر مصدر أمنى أن المجنى عليها خرجت من مدرستها الكائنة في المهبولة في الفترة المسائية واثناء توجهها إلى منزلها اعترض طريقها ثلاثة اشخاص اقتادوها بالقوة إلى سيارتهم وتوجهوا بها إلى احد المخيمات في منطقة برية ثم تناوبوا عليها.

واضاف المصدر ان الفتاة تمكنت من الهرب من قبضة الذئاب الثلاثة وفرت إلى منزل ذويها الذين ابلغتهم ما حصل فنقلوها إلى مستشفى العدان ثم توجهوا إلى مخفر العدان وسجلوا قضية خطف وهتك عرض

اغتصاب اندونيسيه وهى تصلي

محاوله اغتصاب فتاة اندونيسيه وهى تصلي ..لاحول ولا قوة الا بالله .. وش صار فى العالم .. والبشر فيديو حصرى جدا .. لم يعرض فى اى منتدى اخر لغاية الان ...



























السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غزة-دنيا الوطن

تعرضت مراهقة لعملية اغتصاب في أحد الشوارع المزدحمة في بريطانيا دون ان يحاول أحد مساعدتها. وذكرت صحيفة "الدايلي مايل" ان المهاجم الذي كان يغطي رأسه وعنقه بقبعة بيضاء هاجم الفتاة البالغة من العمر "20 سنة" خلال سيرها في أحد شوارع منطقة ستو كتون المزدحمة .


وقالت إن ما لا يقل عن خمسة أشخاص من بينهم سائقو تاكسي لم يتدخلوا لمساعدة الفتاة التي حاولت الدفاع عن نفسها ولكن مقاومتها انهارت بعدما سدد لها المهاجم سيلا من اللكمات إلى وجهها واغتصبها. من جانبها قالت الشرطة إن حادثة الاغتصاب وقعت في وسط الطريق لكن أحدا لم يتوقف لمساعدتها، مضيفة كان هناك ما لا يقل عن خمس سيارات شاهد أصحابها الحادثة ونريد من هؤلاء الادلاء بإفاداتهم حول هذه القضية .وبحسب صحيفة "القبس" الكويتية قال المسؤول في الشرطة كانت هذه المرأة شجاعة جدا لأنها دافعت عن نفسها عندما شعرت بأن حياتها مهددة. إلى ذلك قالت أنجريد سالومنسين مديرة "رد كار أند كليفلاند يومتر أيد" التي تعنى بالدفاع عن النساء اللاتي يتعرضن للاغتصاب إن الناس لا يحبون التورط بمثل هذه الحوادث. واضافت بإمكان هؤلاء القيام بأشياء بسيطة مثل لفت الانتباه إلى ما يحصل ووقف سياراتهم واطلاق ابواقها وإضاءة مصابيحها العالية والاتصال بالشرطة .