بحث مخصص

vendredi 16 janvier 2009

عندما بَعُـدَت الأمة وأُبعِـدَت استمر مثل هذا الإذلال

الثلاثاء,يونيو 12, 2007
Tuesday, June 12, 2007
صور ومشهد فيديو لمأساة الطفلة
Photos and video of the scene of the tragedy of the girl child
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
Peace be upon you and God's mercy and blessings
achraf charaf
ashraf sharaf

نعم كلنا مسؤولون كلنا مسؤولون فوالله إن ما يحدث أمر رهيب مؤلم مبك تعجز الكلمات عن وصفه وأهــم واجب نقوم به يا امة الإسلام يا امة الخير والبركة يا أيها الغيورون المتالمون هـو صدق توبتنا وعودتنا إلى صدق التمسك التام بأوامر بديننا ودعوتنا كل الأمة بقدر ما نستطيع إلى هذا الواجب الهام الكبير الحتمي الأساس,.....ونصرنا الله حق نصره كي ينصرنا ويحفظنا(فوالله أننا نخشى من أن يصيبا مثل ما اصاب إخواننا). فلنطلق حياة اللهو والترف والكسل والمعاصي ....... فلنطلق حياة اللهو والترف والكسل والمعاصي ونخص بالذات من يضيعون الأمة بالمعاصي ويربونها على التهاون فيها عن طريق قنواتهم أو صحفهم او مجلاتهم او غير ذلك,..................وكـــــل من يساعدهم على ذلك ويعينهـــــم عليه ويعلـــــــــن لهم ولا يتقي العظيم الجبار في مسؤوليته عن إضرار الأمة وقتلها بالمعاصي(التي هي أساس كل ذل وهوان نعيشه) وإلهائها بها وهي تعيش فترة من أحرج فتراتها على مدى التاريخ. إتقوا الله إتقوا الله إتقوا الله ويــــــــــــا من تحاربون عودة الأمة إلى الله وإصلاحها وتعيقـــــــون وتحاربون الداعين إلى ذلك, أنقذوا أنفسكم وامتكم ..أنقذوا أنفسكم وامتكم..أنقذوا انفسكم وامتكم وستكتــــــــــب الملائكة,والكتــــاب"لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا احصاها",..وسيسجــــــــــــل التاريخ. "هدى تبكي والدها الذي حرمها الاحتلال منه على حين غرة "
Yes we are all responsible officials are all sure that what is happening is terrible painful words fail early on and described the most important duty of the nation do you good A nation of Islam and blessings you JEALOUS Almtalmon is ratified Tobtna and sincerity of our return to strict adherence to the orders of our religion and every nation as much as we can to this to be the important basis for the inevitable great ,..... God is right and our victory to victory, grant us victory and die (God, we fear that missed, such as what happened to our brothers). Flantaleg life of leisure, luxury and idleness and sin ....... Flantaleg life of leisure, luxury and idleness, and in particular the sin of wasting the nation's very Palmasi of complacency and keep the Guenoathm or through their newspapers or magazines, or other ,.................. all help with this and appointed by them and do not obey the great responsibility in the tremendous damage to the nation and the stewardess Palmasi (which is the basis of all the yoke of Ruihuan live) and kept busy by a period of one of the most critical periods throughout history. Fear God, fear God, fear God Wea Tharbon return the nation to God, repair, and Taicon Tharbon advocates, the Save yourselves and your nation .. Save yourselves and your nation .. Save yourselves and your nation, and the angels will write, and writers "do not leave the small and large, however, identified by", and will go down .. history. "Guided by her father, crying and denying the occupation of which by surprise"









"أشقاء هدى الثلاثة الذين طالتهم النيران "
Huda three brothers affected by the fire "





" من صور هدى أثناء تشييع جنائز أسرتها"
شاهد عيان: جيش الاحتلال كان يتعمد قصف المدنيين محمد رفيق -غزة الفــــــــــــــــــــرق بين لحظات السعادة والضحك والاستجمام ، وبين مشاهد الموت والصراخ والعويل كان أقل من دقيقة عاشتها أسرة الفلسطيني محمد فدعوس في رعب هائل وهي تحاول الهرب من قذائف الموت الإسرائيلية التي لم تترك لهم مفر أو مهرب ، فرمال شاطئ مدينة بيت لاهيا لم توفر لهم أي حماية ، وصرخات الأطفال الصغار لم تصل لأذان المحتل الذي لم يتوقف عن إرسال رسائله القاتلة . إياد أبو العمرين كان أحد القلائل الذين نجوا من المجزرة وصف للمدينة بعد دقائق منها ما حدث بالتفصيل قائلا : « الجميع كان سعيدا على شاطئ البحر عائلات بأكملها خرجت في يوم الإجازة للراحة ، وأطفالهم كانوا منتشرين في كل مكان يلهون بالرمال و يستحمون في البحر ، وهم مطمئنون إلى أنهم في مأمن من أي اعتداء ، وفجأة تغير كل هذا الواقع « . عند هذه النقطة من الحديث كانت الكلمات تخرج بصعوبة من فم أبو العمرين الذي واصل رواية مشاهد لن ينساها أبدا طوال عمره :» القذائف بدأت في الهطول دون أي إنذار ، في البادية لم يصب أحد لكننا عندما بدأنا في تجميع الأطفال في محاولة للهرب ، واتجهنا نحو السيارات كي نخرج من المكان بدأت القذائف تتجه نحونا بشكل مباشر لتسقط وسط التجمعات وتقضي على عائلة فدعوس بأكملها التي لم يتبق منها سوى طفلة واحدة». يضيف أبو العمرين : «الطفلة شاهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدت أمها ، واثنين من أخوتها يسقطون قتلى خلال ثوان ، وأبوها أصيب بجروح خطيرة لم تمنعه من محاولة البحث عن نجدة لكنه سقط على بعد أمتار قليلة و ابنته تصـــــــــــــــــــــرخ بجواره على سيارات الإسعاف « يابا يابا حد ينقذ أبوي « ، و لم يكن بمقدورنا أن نفعل أي شيء لإنقاذه ففارق الحياة بعد لحظات ، كنا مثل المجانين نبحث في كل ركن عن الأطفال الذين اخترقت شظايا قذائف الدبابات أجسادهم الطرية دون أي رحمة ، حتى أن المسعفين كانوا مذهولين من حجم الإصابات ومن كثرتها. أبو العمرين أكد للمدينة أن المنطقة بأكملها لم يكن فيها أي مسلح ، ولم يطلق منها أي شيء تجاه جيش الاحتلال ، وأن جيش الاحتلال كان يتعمد قصف المدنيين وإيقاع أكبر عدد منهم لأنه كان يطارد الناس بالقذائف كلما حاولوا النجاة ، مشيرا إلى أن المنطقة مكشوفة لقوات الاحتلال و تعلم من خلال زوارقها المنتشرة في البحر كل شيء يحدث فيها .
"Photos of the guidance of her family during the funeral of funerals" Witness: the Israeli army had deliberately bombed civilian Mohammad Rafiq - Strip the difference between the moments of happiness, laughter and relaxation, and the scenes of death and screaming and weeping was less than a minute, Mohammed's family lived in terror of a huge Vdaos as they try to escape from the death of Israeli shells that have not inevitable, or leave them smuggler, Faramal beach town of Beit Lahiya, they did not provide any protection, and the cries of young children did not reach the ears of the occupier, which does not stop sending messages on the killer. Iyad Abu ages was one of the few who survived the massacre, a description of the city, including minutes after what happened in detail, saying: «everyone was happy at the beach the entire family out on vacation for the rest, and their children were scattered everywhere, a shower and playing with sand in the sea, and they do that they were safe from any attack, and suddenly everything changed this reality «. At this point of the modern words were barely out of the mouth of the Abu ages, which continued to the scenes of the novel will never be forgotten throughout his life: »missiles began falling without any warning, in the desert no one was hurt, but when we started in the compilation of children in an attempt to escape, and towards the car to get out of the place started moving missiles at us, directly down the center of the cluster and eliminate the entire family Vdaos which left only one child ». Abu ages adds: «I saw the girl her mother, two brothers fall dead within seconds, her father was seriously wounded did not prevent him from trying to search for help, but it fell a few feet away and his daughter beside him, screaming ambulances« Yaba Yaba save as the parents of «, and We can not do anything to save the difference of life after a few moments, we look like lunatics in every corner of the children who have violated the fragments of tank shells soft bodies without any mercy, so that the paramedics were devastated by injuries and the size of Big. Abu ages of the city confirmed that the entire region has not been any armed, did not open any thing to the army of occupation and the occupation army was deliberately bombed civilians and the rhythm of the greatest number of people that he was chasing missile as they tried to escape, adding that the area exposed to the forces of occupation and learning by boats deployed in the sea of everything that is happening there.
هــــدى تشيع أسرتها في غزة وتصرخ "لا تتركوني وحيدة" أبكت الطفلة الفلسطينية هدى ذات السبعة أعوام غالبية آلاف المشيعين الذين شاركوها تشييع أفراد أسرتها الذين استشهدوا أمس في مجزرة جديدة للاحتلال الإسرائيلي في بيت لاهيا بقطاع غزة. هدى الصغيرة التي أمست وحيدة بعد أن فقدت أمها وأباها وثلاثة من الأشقاء والشقيقات، لم تستطع استيعاب الصدمة فسقطت مغشيا عليها سبع مرات خلال التشييع، لتستيقظ وهي تصرخ تارة "لا تتركوني وحيدة" وتارة أخرى "مع السلامة جميعا". النسوة اللواتي أحطن بهدى خلال مراسم التشييع واللواتي كن يتولين إيقاظها بالماء والعطور بعد كل إغماءة، والرجال الذين حملوا جثامين أفراد أسرتها الخمسة لم يستطيعوا منع الدموع التي انهمرت مدرارة على وجناتهم، وهم يرون الطفلة النحيلة تزحف على ركبتيها نحو قبر أبيها لتطبع قبلة عليه وتطلب منه بصوت منتحب أن يسامحها قائلة "سامحني يا أبي، سامحني يا أبي". أبكـــــــــــــــــت الملايين وقبل ذلك أبكت هذه الطفلة الصغيرة -التي لم تتحمل قوات الاحتلال سعادتها بنزهة عائلية على شواطئ غزة- الملايين الذين شاهدوها عبر شاشات التلفاز وهي تصرخ قرب جثة أبيها على الشاطئ وتضرب على رأسها وصدرها تارة، وتدفن رأسها بالرمال تارة قرب أبيها الذي حولته صواريخ المدفعية الإسرائيلية إلى جثة هامدة. أحد المسؤولين الذين رافقوا رئيس الحكومة إسماعيل هنية إلى مستشفى بيت الشفاء أمس حيث نقل ضحايا المجزرة الإسرائيلية، قال للجزيرة إن هدى كانت تصرخ طوال الوقت "أريد أبي، أريد أمي، أين ذهب أشقائي". ويبدو أن تجربة هدى مع رحلة شاطئ بيت لاهيا، التي جرعتها كأس اليتم والحزن مبكرا، قد حولت هذا الشاطئ وهذه الرحلة إلى كابوس مرعب في عيون أطفال بيت لاهيا، وقال أحد الأطفال وهو يرى الجثامين محمولة إلى بيت الأسرة "لا أريد أن أذهب إلى الشاطئ". أما الرجال الذين شاركوا بالتشييع فقد أقسموا بالانتقام لهدى التي لن يعوضها أحد عن خسارتها الكبيرة، وقال أحد أقاربها "قسما سنقتل عشرة إسرائيليين مقابل كل فرد من أسرة هدى".
أكثر صورة آلمتني ..وحسبنا الله على مضيعي الأمة..وأعاننا على مسؤولياتنا
صور لأطفال آخرين من نفس المذبحة
Huda common family in the Gaza Strip and shouting "No Taatrcni single" Obact Palestinian girl, Huda of the seven years the majority of the thousands of mourners who shared her funeral her family members who have died yesterday in a new massacre of the Israeli occupation of Beit Lahiya in the Gaza Strip. Huda small and become single after losing her mother and father and three brothers and sisters, have not been able to absorb the shock, fell unconscious by seven times during the funeral, to wake up screaming sometimes, "not a single Taatrcni" and sometimes "with the safety of all." Women who Oahtn guidance during the funeral, who were holding Iiqazaa water, perfume, after all fainted, and men who carried the bodies of five family members were unable to prevent the tears that rained Madrarp on the cheeks, thin and they see the girl on her knees, crawling towards the tomb of her father to kiss him and print requests from the voice wailful to forgive her, saying "forgive me Father, forgive me my father." Obact millions and Obact before this little girl - that the occupation forces did not have the happy family picnic on the shores of Gaza - the millions who watched via television screens, a scream near the body of her father on the beach and hit on the head and chest sometimes, and sometimes bury its head in the sand near her father, who turned artillery rockets Israeli dead. One of the officials who accompanied Prime Minister Ismail Haniyeh of Hamas to a hospital recovery house yesterday, where the victims of the Israeli massacre, said of the island that the guidance was crying all the time, "I want my father, I want my mother, my brothers, where he went." It seems that the experience with a guided beach of Beit Lahiya, which Jratha Cup orphaned early and grief, has turned this beach and this flight to a terrifying nightmare in the eyes of the children of Beit Lahia, and one which finds the bodies of children borne to the family home, "I do not want to go to the beach" . The men who participated Balchiea has sworn to avenge the guidance, which will offset the loss of one large and one of her relatives said, "We will kill a Ten Israelis for every member of the family of Huda." More .. and hurt the image of God is enough for the nation .. Amadiei and eased our responsibilities Pictures of other children of the same massacre








فلسطين:كلب اطلقه اليهود على هذه المراة المسلمة ليهاجمها
Palestine: the Jews by a dog on this for Muslim women attacked

jeudi 15 janvier 2009

ضحايا فلسطين

اطفال فلسطين ضحايا الصمت












لا اعرف ماذا اقول او افعل لكن اشعر بانني قاتلتهم بصمتي المطبق ..... فهل انا قاتله ام نحن القتلة ؟؟؟
موتوا فلن يهتز لنا شعرة
موتوا فانتم ملائكة في السماء اما نحن فحشرات في الارض موتوا وانظروا الينا من السماء

موتوا و اضحكوا علينا وتقهقروا على الاظفال الذين سيموتون بعدكم بسبب صمتنا موتوا فقد اكتفينا بالصلاة و الدعاء
فالجهاد محرم موتوا فقد تغيرت تعاليم ديننا موتواachraf
اطفال العراق

اه يازمن متى سيلتئم الجرح


ماذنب طفولتي ان تدفن وانا مازلت كزهرة متفتحة , لماذا ابعدوني عن حضن امي وابي وعن لعبتي

الصورة تغني عن اي تعليق

وداعا للحياة وداعا للطفولة

اطفال فلسطين

رصاصة اخترقت جسد الطفلة ايمان مصطفى كان من الاولى ان تخترق جسد حكام الكراسي والعقول الفارغة



الى جنات الخلد محمد الدرة مصابنا فيك باقي الى يوم الدين

حتى بعد هذه الصورة مازلت نائما ايها الضمير العربي


الطفلة سمية كانت في حضن والدتها في السيارة عندما اطلق عليها جنود الاحتلال الرصاص فالحقوها بقافلة الشهداء

اودعكم واوصيكم بالجهاد




بأي ذنب قتل هؤلاء الأطفال ؟ألأنهم رفعوا سلاحا بوجه جيش الاحتلال ؟ أم أنهم ضبطوا متلبسين بصنع العبوات الناسفة ؟أم لأنهم ولدوا لآباء عراقيين ؟أم لأنهم بعد عشرين عاما قد ينتقمون للعراق ؟أم لأنهم أبناء البابليين الذين دمروا مملكة اسرائيل قبل 3 آلاف عام؟لهؤلاء الأطفال كانت أسماء:حوراء، أسامة، عائشة، أسماء، حسام..كاسماء الملايين من أطفال العروبة والاسلام.ولهم كانت أحلام وألعاب.. كأي طفل في لندن أو واشنطن..وكان لهم أمهات يضمونهم الى دفء صدورهن..كأي أم في القاهرة والدار البيضاء..من رأى منكم الخوف في عيونهم وهم يوضعون في خزانة ملابس مظلمة؟ومن سمع صراخهم ورصاصات الغدر تخترق أحشاءهم الطرية؟ومن سمع أنينهم وهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة؟فوالله لولا يقيننا بأن لاتموت نفس الا بأجلها لجزعنا..ولولا ايماننا بأن رحمة الله وسعت كل شيء لآيسنا..ونقول هنيئا لأهل العراق كوكبة شهدائهم..وطاب الثرى الذي ضم في جنباته الشهداء الأطفال.ولعل أرواح هؤلاء الحمائم ستكون راية معركة التحرير القادمة..

وحسبنا الله ونعم والوكيل..وانا لله وانا اليه راجعون

بالصور: الأطفال ضحايا القصف الإسرائيلي على لبنان
17 يوليو , 2006

طال القصف الإسرائيلي العائلات النازحة من المناطق المشتعلة في لبنان وهذه صور لعائلة رفضت قوات الأمم المتحدة أن تتيح لهم العبور أو الحماية فاضطروا للرجوع لتكون لهم الطائرات الحربية الإسرائيلية بالمرصاد وهم في سياراتهم. والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا هذه المجازر بحق الأطفال ؟ دَمِرّوا (فعل أمر) الجسور والمنشآت التحتية والمباني والمقاومة وكل شيئ لكن اتركوا الأطفال !!! هذه الحرب تحرمهم من مستقبلهم فلا تسلبوهم حياتهم !!!


اقرأ تكملة الموضوع للإطلاع على باقي الصور , صور مؤلمة جداً , لكن يجب على الجميع الدخول لمشاهدتها…







dimanche 12 octobre 2008

الإغتصبات و الجرائم التابعة لها

صور اغتصاب طفل
اغتصاب طفل صوره(مؤثره)



القاهرة: لم تكن الفتاة الصغيرة ذات الثلاثة عشر ربيعا تعلم أن ما تقرأه علي صفحات الجرائد والمجلات وتشاهده علي قنوات التلفاز عن حوادث وقضايا الاغتصاب أنه سيحدث لها في يوم من الأيام ولم يكن يخيل إليها أبدا أن براءتها علي موعد مع الغدر و"الندالة". فكل ما فعلته أنها ازدادت حرصا من الغرباء وتنبها للأماكن التي ترتادها والأوقات التي تنزل بها بمفردها ولم تظن ولو لوهلة أن الضربة القاضية قادمة لها من القريب لا من الغريب .
هي فتاة رقيقة جميلة شاء حظها العاثر أن تقع فريسة في براثن من لا يرحم فالبداية عندما تزوج من أختها الكبري وقتها كانت مازالت صغيرة ارتبطت به وأحبته بشدة كأب أو كأخ أكبر لها يحرص ويخاف عليها فهي من عرضه وشرفه ليست فقط لأنه زوج أختها ولكن لأنه ابن عمها وهو أيضا كان يعاملها كطفلة له يدللها ويرعي مصالحها ويخاف عليها. ومرت السنوات سريعا وخلالهاكانت قد كبرت وبدت عليها معالم الأنوثة وقتها تحولت نظراته إليها من مجرد أخت إلي أنثي جميلة تتحرك أمامه وهنا بدأ الشيطان في اللعب في عقله ليحوله من إنسان إلي ذئب بشري وأنساه كل شيء من كونها ابنة عمه المؤتمن عليها وخالة أولاده وأخت زوجته وبدأ عقله في رسم سيناريو الخطة الشيطانية التي سيوقع بها الفتاة التي أضحت بين ليلة وضحاها تشغل كل فكره .

وبحسب صحيفة "الجمهورية" في ذلك اليوم ذهب لها وكانت بمفردها عندما طرق الباب فتحت له بأمان وثقة وهنا أخبرها أن أختها تريدها في الشقة القديمة لتساعدها في بعض الأشياء هناك لم يكن من الصغيرة سوي الابتسامة ببراءة وارتدت عباءتها وهرولت معه إليها. أما هو فقد فرح بشدة من داخله فقد نجحت خطته في استدراجها بكل سهولة ولما لا؟ فالصغيرة وأهلها يعتبرونه كابنهم ويعطونه كل الثقة ولا يتوقعون منه الشر. وما إن دخلت حتي نادت علي أختها فلم تجد إجابة ودخلت لتبحث عنها وعندما خرجت إليه لتستفسر عن عدم وجود أختها بالمنزل وجدته يغلق الباب بعد أن قام باغلاق النوافذ .

وبحسب الصحيفة ذاتها توجست الفتاة خيفة بعد أن رأت طريقه نظره المريبة إليها فنظراته كلها طمع وغدر شديدين. في البداية كذبت نفسها وهمت بالخروج ولكن ما إن منعها بقوة حتي أيقنت أن ثمة مكروها سيحدث لها وأنها وقعت فريسة لخدعة ابتكرها ليستدرجها للشقة حتي ينفرد بها وقد اختار المكان الصحيح فالمكان ليس مأهولا كفاية ليسمعها أحد. فصرخت فيه تذكره بالأصول وأنها ابنة عمه وأخت زوجته ولا يصح أن يسرق عرضه ويخون الأمان ولكن الشيطان كان قد سيطر تماما علي عقله وجعله أصم ففعل فعلته الحقيرة ولم يرحم توسلاتها بأن يرحمها وبعد إنتهائه انتهزت الفتاة لحظة شروده وهربت وهناك أخبرت أهلها بما حدث لها وسط ذهولهم فقاموا علي الفور بإبلاغ قسم الشرطة بالواقعة المثيرة التي تذوب الانسانية خجلا منها فتم ضبطه .
توقيف سوري اغتصب ابنته القاصر وباعها مرتين لشبكات دعارة المرة الأولى بـ1500 دولار.. والثانية بـ500 دولار قسطاً


صدى سوريا: ألقت السلطات السورية القبض على رجل يبلغ من العمر 37 عاماً "باع" ابنته القاصر مرتين لشبكات دعارة، وذلك بعد أن فض بكارتها ومارس معها الجنس عدة مرات.
وكانت السلطات في مدينة حلب شمال البلاد "ألقت القبض على فتاة تعمل في مجال الدعارة وتبلغ من العمر 13 عاماً إلى جانب مسهل الدعارة" في حي "الشيخ مقصود" بالمدينة.
وكشفت التحقيقات، بحسب تقرير أعدته الصحافية ابتسام هيفا ونشرته صحيفة "الثورة" السورية الرسمية الثلاثاء 13-5-2008، أن والد الفتاة "أقدم على فض بكارتها عندما كان عمرها 11 عاماً ومارس معها الجنس أكثر من مرة".
وذكرت الفتاة، واسمها نديمة، أن والدها في أحد الأيام أشهر سكيناً في وجهها وهددها عندما كانت تقوم بتحضير الطعام في المطبخ, قبل أن يقوم بفض بكارتها بوحشية، وأجبرها على ممارسة الجنس معه عدة مرات.‏

وروت أن والدها "باعها" بعد ذلك بمبلغ 75 ألف ليرة سورية (1500 دولار) لسيدة تدير منزلا للدعارة في حلب، إلا أنها عادت إلى منزل والدها بعد أن تم القبض على هذه السيدة.
ووفقا لرواية الفتاة، فقد "باعها" والدها مرة ثانية لشخص يدعى "خالد" بمبلغ 25 ألف ليرة سورية (500 دولار) حصل عليها بـ"التقسيط" من "رجل يسهل الدعارة وهو الذي ألقي القبض عليه معها".
وقالت الصحيفة إن الأب "اعترف بهذه الوقائع جميعها وتبين أنه من أرباب السوابق في التشغيل بالدعارة ويعمل بها" بينما تم تسليم الفتاة إلى مركز لرعاية الأحداث من الفتيات بغية إعادة تأهيلها.

أغتصاب قواة الأحتلال الى المرأة العراقية








ضابط يجبر فتاه على خلع ملابسها
Police officer forces girl to strip naked
























صورة من الفيديو للضابط يصفع الفتاة لأنها رفضت خلع ملابسها

قررت نشر هذه اللقطة المموهة من الفيديو لأثبت أن هذا الفيديو يحتوي على جريمة لا تغتفر ولا يجب أن تمر مرور الكراموكشف ناشط حقوقي مصري عن تقديم بلاغ للنائب العام للتحقيق في كليب جديد نشر على شبكة الإنترنت يظهر ضابط شرطة يأمر فتاة بخلع ملابسها بالكامل .ونقلت جريدة "المصري اليوم" عن محسن بهنسي، رئيس مجموعة المساعدة القانونية لحقوق الإنسان، إنه سيتقدم ببلاغ إلي النائب العام ومعه الـ CD الذي يتضمن الواقعة، وأضاف أنه سيطلب من النائب العام اتخاذ الإجراءات القانونية لكشف صحة واقعة التعذيب وتحديد هوية مرتكبيها.ومضى بالقول :"إن جريمة احتجاز مواطن وهتك عرضه يجب ألا تمر بسهولة لمخالفتها الأعراف والتقاليد والدستور، وأن مجموعة المساعدة القانونية ستبحث عن الفتاة صاحبة الصورة لتقدم بلاغًا جديدًا باسمها".وكان ناشط حقوقي يدعى وائل عباس نشر في مدونته "الوعي المصري " فيديو ثاني يوم عيد الأضحى بعد أن حصل عليه من مصدر رفض ذكر اسمه، وأضاف أنه لن ينشر الكليب مصورًا وسيكتفي بنشره بالصوت، لأن الفتاة ظهرت عارية تمامًا.وبحسب الأصوات التي صدرت من الشريط فإن الضابط الذي ذكر أنه لا يعلم هويته أمر بغلق الأبواب. وأظهر الشريط المجهول المصدر حتي الآن اصرار الضابط خلع الفتاة ملابسها وصفعها وسبها كلما رفضت والتي بدورها أخذت تصرخ وتبكي رافضة تنفيذ أوامره.


الذئاب الثلاثة إختطفوا التلميذة من أمام المدرسة وتناوبوا الإعتداء عليها










تجرد ثلاثة أشخاص من مشاعرهم الانسانية وتحولوا الى ذئاب بشرية وإختطفوا تلميذة "15 عاماً" من منطقة المهبولة ونقلوها إلى مخيم وتناوبوا إغتصابها .








وبحسب صحيفة "الراى العام الكويتية" ذكر مصدر أمنى أن المجنى عليها خرجت من مدرستها الكائنة في المهبولة في الفترة المسائية واثناء توجهها إلى منزلها اعترض طريقها ثلاثة اشخاص اقتادوها بالقوة إلى سيارتهم وتوجهوا بها إلى احد المخيمات في منطقة برية ثم تناوبوا عليها.

واضاف المصدر ان الفتاة تمكنت من الهرب من قبضة الذئاب الثلاثة وفرت إلى منزل ذويها الذين ابلغتهم ما حصل فنقلوها إلى مستشفى العدان ثم توجهوا إلى مخفر العدان وسجلوا قضية خطف وهتك عرض

اغتصاب اندونيسيه وهى تصلي

محاوله اغتصاب فتاة اندونيسيه وهى تصلي ..لاحول ولا قوة الا بالله .. وش صار فى العالم .. والبشر فيديو حصرى جدا .. لم يعرض فى اى منتدى اخر لغاية الان ...



























السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غزة-دنيا الوطن

تعرضت مراهقة لعملية اغتصاب في أحد الشوارع المزدحمة في بريطانيا دون ان يحاول أحد مساعدتها. وذكرت صحيفة "الدايلي مايل" ان المهاجم الذي كان يغطي رأسه وعنقه بقبعة بيضاء هاجم الفتاة البالغة من العمر "20 سنة" خلال سيرها في أحد شوارع منطقة ستو كتون المزدحمة .


وقالت إن ما لا يقل عن خمسة أشخاص من بينهم سائقو تاكسي لم يتدخلوا لمساعدة الفتاة التي حاولت الدفاع عن نفسها ولكن مقاومتها انهارت بعدما سدد لها المهاجم سيلا من اللكمات إلى وجهها واغتصبها. من جانبها قالت الشرطة إن حادثة الاغتصاب وقعت في وسط الطريق لكن أحدا لم يتوقف لمساعدتها، مضيفة كان هناك ما لا يقل عن خمس سيارات شاهد أصحابها الحادثة ونريد من هؤلاء الادلاء بإفاداتهم حول هذه القضية .وبحسب صحيفة "القبس" الكويتية قال المسؤول في الشرطة كانت هذه المرأة شجاعة جدا لأنها دافعت عن نفسها عندما شعرت بأن حياتها مهددة. إلى ذلك قالت أنجريد سالومنسين مديرة "رد كار أند كليفلاند يومتر أيد" التي تعنى بالدفاع عن النساء اللاتي يتعرضن للاغتصاب إن الناس لا يحبون التورط بمثل هذه الحوادث. واضافت بإمكان هؤلاء القيام بأشياء بسيطة مثل لفت الانتباه إلى ما يحصل ووقف سياراتهم واطلاق ابواقها وإضاءة مصابيحها العالية والاتصال بالشرطة .