لا اعرف ماذا اقول او افعل لكن اشعر بانني قاتلتهم بصمتي المطبق ..... فهل انا قاتله ام نحن القتلة ؟؟؟
موتوا فلن يهتز لنا شعرة
موتوا فانتم ملائكة في السماء اما نحن فحشرات في الارض موتوا وانظروا الينا من السماء
موتوا و اضحكوا علينا وتقهقروا على الاظفال الذين سيموتون بعدكم بسبب صمتنا موتوا فقد اكتفينا بالصلاة و الدعاء
فالجهاد محرم موتوا فقد تغيرت تعاليم ديننا موتواachraf
اطفال العراق
اه يازمن متى سيلتئم الجرح
ماذنب طفولتي ان تدفن وانا مازلت كزهرة متفتحة , لماذا ابعدوني عن حضن امي وابي وعن لعبتي
الصورة تغني عن اي تعليق
وداعا للحياة وداعا للطفولة
اطفال فلسطين
اودعكم واوصيكم بالجهاد
رصاصة اخترقت جسد الطفلة ايمان مصطفى كان من الاولى ان تخترق جسد حكام الكراسي والعقول الفارغة
الى جنات الخلد محمد الدرة مصابنا فيك باقي الى يوم الدين
حتى بعد هذه الصورة مازلت نائما ايها الضمير العربي
الطفلة سمية كانت في حضن والدتها في السيارة عندما اطلق عليها جنود الاحتلال الرصاص فالحقوها بقافلة الشهداء
اودعكم واوصيكم بالجهاد
بأي ذنب قتل هؤلاء الأطفال ؟ألأنهم رفعوا سلاحا بوجه جيش الاحتلال ؟ أم أنهم ضبطوا متلبسين بصنع العبوات الناسفة ؟أم لأنهم ولدوا لآباء عراقيين ؟أم لأنهم بعد عشرين عاما قد ينتقمون للعراق ؟أم لأنهم أبناء البابليين الذين دمروا مملكة اسرائيل قبل 3 آلاف عام؟لهؤلاء الأطفال كانت أسماء:حوراء، أسامة، عائشة، أسماء، حسام..كاسماء الملايين من أطفال العروبة والاسلام.ولهم كانت أحلام وألعاب.. كأي طفل في لندن أو واشنطن..وكان لهم أمهات يضمونهم الى دفء صدورهن..كأي أم في القاهرة والدار البيضاء..من رأى منكم الخوف في عيونهم وهم يوضعون في خزانة ملابس مظلمة؟ومن سمع صراخهم ورصاصات الغدر تخترق أحشاءهم الطرية؟ومن سمع أنينهم وهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة؟فوالله لولا يقيننا بأن لاتموت نفس الا بأجلها لجزعنا..ولولا ايماننا بأن رحمة الله وسعت كل شيء لآيسنا..ونقول هنيئا لأهل العراق كوكبة شهدائهم..وطاب الثرى الذي ضم في جنباته الشهداء الأطفال.ولعل أرواح هؤلاء الحمائم ستكون راية معركة التحرير القادمة..
وحسبنا الله ونعم والوكيل..وانا لله وانا اليه راجعون
بالصور: الأطفال ضحايا القصف الإسرائيلي على لبنان
17 يوليو , 2006
17 يوليو , 2006
طال القصف الإسرائيلي العائلات النازحة من المناطق المشتعلة في لبنان وهذه صور لعائلة رفضت قوات الأمم المتحدة أن تتيح لهم العبور أو الحماية فاضطروا للرجوع لتكون لهم الطائرات الحربية الإسرائيلية بالمرصاد وهم في سياراتهم. والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا هذه المجازر بحق الأطفال ؟ دَمِرّوا (فعل أمر) الجسور والمنشآت التحتية والمباني والمقاومة وكل شيئ لكن اتركوا الأطفال !!! هذه الحرب تحرمهم من مستقبلهم فلا تسلبوهم حياتهم !!!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire