بحث مخصص

vendredi 18 avril 2008

اتدخين المضر

__________________________________________________ ________
اصرار التدخيننننن
_________________________________________________ ____
هذا هو ورق التبغ


شهر رمضان فرصة للتخلص من التدخين

نرى في التدخين وبالاً حلّ ويحل بالناس للأسف الشديد، لذا رجحّنا هذا الموضوع كمحاولة لتسليط الأضواء أكثر وكذلك كمحاولة لمساعدة الناس لنبذ وترك هذه العادة المضرّة بهم وبعوائلهم وبالمجتمع مستفيدين من الأجواء التي يفضيها شهر رمضان الكريم على نفسية وروحية شريحة واسعة منهم. إن الإنسان الذي يتحكم بإرادته ويسيّرها كما يريد هو، بل له السيطرة الرائعة عليها حيث تدفعه القناعات في اتخاذ أي قرار خاص به وإن أقرب مثال على الإرادة النابعة من القناعة هو الصيام والالتزام بالصيام طوال أيام الشهر الفضيل وهناك كثير من الناس يصومون أكثر من شهر رمضان، اذا الإرادة حاضرة والقناعة التي تؤسس لها وتدفعها موجودة وهذا يعني أن أركان اتخاذ القرار متوفرة ، ولم يبق إلاّ الاعلان الحاسم ..كل هذا الكلام أبغي منه الوصول الى مسلّمه وهي : أنت يا أخي المدخّن بإمكانك أن تتخذ القرار الحاسم وتقطع القال والقيل والانتقاد وتقضي على التعرض الى المواقف المحرجة في بعض الأحيان ، هذا اضافة الى أنك فعلاً ستساهم بشكل مباشر في تطبيق القناعة والمساهمة الفعلية الحقيقية بعدم الإساءة للأخرين ، هذه الإساءة تنتج من جرّاء الدخان الذي تنفثه حيث إنك و للأسف الشديد لست أبهٍ بما يفعل هذا الدخان بالناس المرضى منهم المزيد ...



باتت الأمهات والآباء اثر المشاغل الحياتية اليومية يهملون اطفالهم ويفضلون ان يشغلوهم في مشاهدة التلفزيون عبر ساعات طوال دون الاهتمام بالمادة التي يقدمها التلفزيون و مضمون البرامج التي يشاهدها أطفالهم فأيا كان نوع البرنامج و أيا كان تأثيره في النمو الفعلي و الانفعالي و الاجتماعي و الجسماني للطفل لايهم، المهم ان لاينشغل الاباء والامهات بالتربية المباشرة، بالإضافة إلى أن أكثر الآباء يعتقدون أن التلفزيون يجعل عملية التربية والتنشئة أقل عبئا فليس هناك أيسر من التلفزيون لجعل سلوك الأطفال أقل إزعاجا بالنسبة للامهات وللآباء المشغولين دائما.ولكن الاطباء يحذرون من مغبة ترك الاطفال امام التلفزيون في ما يشبه الادمان ويقولون ان هذا له اثار نفسية وجسدية من ضمور العضلات ونقص المهارات ... وتقول فاتن (ربة منزل وأم لطفلين): إن أكبر مشكلة أعانيها مع ولدي هي تسمرهما أمام الشاشة طوال اليوم وكونهما لم يدخلا بعد المدرسة فهما يشاهدان البرامج الكارتونية 10 ساعات من أصل 24 ساعة، صحيح أن ذلك يوفر لي جو هدوء في المنزل لكن لم يعد أي منهما يأكل بالشكل الطبيعي أو يلعب بشكل طبيعي كثيراً ما يتناولان الطعام وعيونهما على التلفزيون خوفاً من أن تضيع لقطة، حتى أبني الأكبر لا يحب أن يخرج من المنزل كباقي الأطفال معنا، طبعاً منعته من اللعب خارج المنزل كونه صغيرا ولا أحس بالأمان عند تركه لوحده خارجاً والمشكلة أنه أصبح عنيدا وكسولا المزيد ...

دراسة تكشف سر إدمان المراهق على التدخين

إن صغار السن الذين يشعرون بالاسترخاء بعد أول سيجارة من المحتمل أن يصبحوا مدمنين على التدخين، حيث يقول الباحثون إنها علامة على أن بعض الناس يكون مخهم أكثر حساسية وقابلية للنيكوتين. وحسبما ذكرت دراسة أميركية أنه بينما من الممكن أن تؤدي جماعة الرفاق وعوامل أخرى إلى دفع صغار السن إلى التدخين، فإن استجابة المخ الأولى عندما يتعرض لأول مرة للنيكوتين هي التي تحدد غالبًا من سيصبح مدمنًا للتدخين.
وقد تطابقت الدراسة مع القانون الحالي الذي جعل التدخين غير قانوني لمن هم دون سن الثامنة عشرة حيث لا يمكنهم شراء السجائر في كثير من دول العالم وفق هذا القانون، وقدرت الخدمات الصحية البريطانية أن المدخنون تبلغ نسبتهم 9 في المئة ممن هم فيما بين الحادية عشرة والخامسة عشرة من عمرهم و 26 في المئة ممن هم فيما بين السادسة عشرة والتاسعة عشرة من عمرهم.
وقد بنى الباحثون من جامعة "ماساشوتس الطبية" نتائج أبحاثهم من خلال أكثر من 12.000 مقابلة مع 1246 من طلاب المدارس الثانوية لمدة تزيد على أربعة سنوات. ولقد حددت عوامل الشخصية صغار السن الذين سيحاولون التدخين، وكانت هي الطريقة التي يستجيب بها المخ للنيكوتين والتي كانت مهمة في تحديد إذا كان الشخص سيقع في مصيدة التدخين أم لا.
وجاء الشعور بالاسترخاء بعد أول سيجارة أقوى مؤشر على الإدمان. ومن بين 217 من صغار السن الذين حاولوا التدخين المزيد ...

Aucun commentaire: