أراد تهريب المخدرات ولكنها أنفجرت في أحشاءه في مطار ميامي الدوليقال مراقب الامتعة في المطاراثناء تفتيش راكب يدعى (غوميز) بدا يتعرق بإسراف وكأنه يعاني من اضطراباً ما وعند سؤاله عن الحقائب ادعى انه صاحب الحقيبه ومحتوياتها.في هذا الوقت بدا (غوميز) غيرقادر على الوقوف وكانت يداه ترتجفان بشدةوعندما طلب منه ان يتناول اي ادوية اذا كان مريضاًفاجاب "لا ، كنت مخموراً البارحة بكثرة،ولكن لم يلاحظ رائحة كحول.في هذه الاثناء تدهورت حالته الصحية بشدةوجرى الاتصال بين المساعدين الطبيين وبعض الركاب الذين قدموا بالإسعافات الاوليةحتى حظور سيارة الاسعافداخل السيارة الاسعاف وقبل ان يلفظ انفاسه الاخيرة اعترف غوميز ان احشاؤة الداخلية تحمل حوالى 41 من كريات المخدراتتم نقل الجثه الى الطبيب الشرعيووصلت الى المشرحه وعند التشريح.وتم استخراج 48 من كريات الكوكايين والتي تم حشوها عن طريق المستقيموان سبب الوفاة الافتراضي هي خصائص الكوكايين.حين انفجرت احد الكريات داخل الجسم
صبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر..!!
الصور اللي بعد كذا.. جددددددددددددداً مرعبة ومقززة..!!
تراني حذرتكم.. أووكي..؟؟
لاحوله ولاقوه الا بالله
وهذه صور لاطفال ولدو مشوهين لسبب تعاطى اّبائهم المخدرات
Actions speak louder than words
صحيفه اخبار العالم News of The World الواسعه الانتشار استطاعت من خلال تحقيق صحفي الكشف عن احد اكبر تجار المخدرات في المناطق الشماليه ... و المثير
للدهشه ان الموزع الرئيسي لهذه السموم هو و الد لاعب ليفربول جمين بينيت .. !!!
للدهشه ان الموزع الرئيسي لهذه السموم هو و الد لاعب ليفربول جمين بينيت .. !!!
فريق الصحيفه تتبع الاثار حتى عثر على و الد بينت و هو يغرس ابره المخدر في احد العاهرات الموجودات عنده فالغرفه ..!!
و الجدير بالذكر ان جيمي قريب من و الده و يراه و يقرضه المال كلما احتاج الاب الى ذالك ..
و يذكر ايضا ان جيمي بينت قد اعتقل لقيادته السياره تحت تاثر الكحول .. و قد سجن على اثرها لثلاثه شهور .. !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تصميم جديد من اخوكم أشرف عن المخدرات
ارجوا ان ينال اعجابكم
بس التصميم يخوف شوي
ولا تنسونا بردوكم الحلوهوآرائكم
أخوكم أشرف
صور تهريب المخدرات في جسد رضيعه مرعبه جدا
414 سيدة فقط تم ضبطهن .. 7 منهن اردنيات
المجالي: ادمان الفتيات على المخدرات في الاردن ليس ظاهرة
مخدرات مهربة تم ضبطها
لا مخدرات في مدارسنا ونسبتها في الجامعات بسيطة مقارنة بعدد الجامعات والطلاب
856 قضية مخدرات منذ بداية العام و 160 منها اتجار وعدد المتورطين نحو 1340 شخصا
ضبطنا 35 كجم هيروين.. ونصف طن حشيش .. و 5 الاف حبة مخدرة
الحدث - ايمان ابو قاعود - نفى العقيد طايل المجالي مدير ادارة مكافحة المخدرات التابعة لمديرية الامن العام ان يكون ادمان الفتيات في الاردن ظاهرة مؤكدا ان عدد الفتيات اللواتي تم ضبطهن لا يتجاوز 14 فتاة من بينهن 7 اردنيات فقط.وكشف المجالي للحدث انه تم ضبط حوالي 856 قضية مخدرات منذ بداية العام ولغاية 4/6/2006 منهم 160 قضية اتجار و 696 قضية حيازة وتعاطي وتورط فيها نحو 1338 شخصا تتركز اعمارهم في الفئة العمرية من 25-35 عاما ولفت المجالي انه تم ضبط نحو 35 كيلو هيروين خلال الفترة الزمنية نفسها بالاضافة الى نصف طن حشيش و 5 ملايين حبة مخدرة.وبحسب المجالي فلا يوجد اي نوع من انواع المخدرات مطلقا في المدارس ولم يتم ضبط اي قضية من هذا النوع اما القضايا المضبوطة في الجامعات فنسبتها بسيطة جدا مقارنة مع عدد الجامعات في الاردن وبالتالي فهي لا تشكل ظاهرة مطلقا.وبين المجالي انه وبتوجيهات من ادارة جهاز الخطط الوقائية مع وزارة التربية والتعليم والتي تشمل مدارس المملكة ادخال موضوع الوقاية من المخدرات واثارها السلبية في المناهج المدرسية واستغلال الاذاعة المدرسية للتوعية كما ان هناك خطة مع وزارة التعليم العالي المسؤولة عن الجامعات ليتم في مساق العلوم العسكرية وضع مادة عن آفة المخدرات.وتطرق المجالي الى خطة وقائية مع المجلس الاعلى للشباب لتوعيتهم من خطر هذه الآفة.وستعقد في عمان في 26/6 مؤتمر الدورة الحادية والاربعين للجنة المخدرات الفرعية المعنية بالاتجار غير المشروع للمخدرات والمسائل ذات الصلة بالشرقين الادنى والاوسط بمناسبة اليوم العالمي للمخدرات وسيشارك فيها عدد كبير من الدول العربية اضافة الى الاردن ومراقبين من جامعة الدول العربية ومنظمة الجمارك العالمية والانتربول ومجلس وزراء الداخلية العرب ولجنة المجموعة الاوروبية وجامعة الامير نايف للعلوم الامنية ومنظمة الصحة العالمية كما ستصدر الادارة مجلة فصلية تحمل عنوان اردن خال من المخدرات وسيتم انتاج فيلم كرتوني عن المخدرات.وبين المجالي الى ان غياب الاستقرار الامني في الدول المجاورة ادى الى زيادة دخول المخدرات الى الاردن ومع ذلك فالشباب الاردني غير مدمن وانما يتم تسليحه من خلال الاجراءات الوقائية.وتثبت المسوحات الجوية خلو الاردن من زراعة المخدرات ولم يطلق على الاردن دولة من دول التعاطي وانما هي دولة عبور.وبحسب المجالي فان من الخطط المستقبلية للادارة تدريب وتأهيل ما يسمى باعوان المخدرات حيث سيتم تأهيل وتوعية اشخاص باخطار المخدرات ليقوموا بنشر التثقيف بهذه الآفة بين افراد المجتمع.وبين الرائد فراس الزعبي رئيس مركز معالجة وتوقيف المدمنين بالانابة التابع لادارة المخدرات عدم وجود قسم في المركز لعلاج الفتيات مؤكدا ان مثل هذا القسم موجود في مراكز اخرى منها خاصة وحكومية ويتم التنسيق مع هذه الجهات في حال وجود فتيات يحتجن للعلاج.واوضح الزعبي ان المركز انشئ في عام 1994 ومن خططه المستقبلية توسيع المركز واستحداث قسم لمعالجة الفتيات نافيا ان يكون هناك انتشار كبير بين الفتيات في الادمان.ولفت الزعبي ان المركز يعتبر اول تجربة في الشرق الاوسط وهو من الافكار الريادية لذلك فان هناك عددا من المدمنين من جنسيات غير اردنية يتعالجن في المركز.وتكمن اهمية المركز بالاضافة الى الخدمات المجانية التي يقدمها للمدمنين في اشراك رجال الامن في عملية معالجة المدمن. ذلك من خلال اشراكهم في دورات تأهيلية داخلية وخارجية وتبادل الخبرات والاجتماعات.ويستوعب المركز نحو 18 شخصا يتم علاجهم داخل المركز ومن ثم فانهم يتلقون رعاية لاحقة ومحاضرات توعية.النقيب عبدالله ميرزا مساعد رئيس مركز معالجة وتوقيف المدمنين اكد انه يتم استقبال المدمنين للعلاج دون مساءلته فالهدف هو الاصلاح والعلاج.ويتم استقبال الحالة وتفتيشها بشكل دقيق وتصل نسبة الشفاء الى 35% واكد ميرزا ان العلاج في المركز لا يعتمد على الدواء وانما الاعتماد على معرفة المشكلة الاساسية التي دفعته للادمان ومحاولة معالجتها من خلال الجلسات العائلية وارشاد الاهل في كيفية التعامل مع ابنائهم المدمنين.ولفت ميرزا الى ان عودة المدمن مرة اخرى للادمان تعود الى ضعف الارادة والعوامل الاجتماعية وطبيعة المادة التي يتعاطاها.يشار الى ان اسباب تعاطي المخدرات متعددة فبالنسبة للمتعاطي ضعف الوازع الديني لدى الفرد المتعاطي ومجالسة او مصاحبة رفاق السوء والاعتقاد بزيادة القدرة الجنسية والشعور بالفراغ وحب التقليد والهموم والمشكلات الاجتماعية وانخفاض مستوى التعلم اما الاسباب التي تعود للاسرة فهي القدوة السيئة من قبل الوالدين وادمان احدهما وانشغال الوالدين عن الابناء وغياب الرقابة والمتابعة والقسوة الزائدة على الابناء وكثرة تناول الادوية والعقاقير المهدئة والتفكك الاسري وعدم وجود الروابط العائلية. وتسبب المخدرات اضرارا صحية منها جسمية ونفسية مثل الكبد الوبائي وسرطان الكبد وهبوط حاد في القلب والكآبة الشديدة والهلوسة والاصابة بالخمول وامراض جنسية مثل الايدز والضعف الجنسي والاجهاض بالاضافة الى زعزعة الوازع الديني وهدم بناء الاسرة وانحراف الابناء.الحدث قامت بجولة في مركز المدمنين والتقت سمير 46 عاما ويعمل في مجال الادوات الصحية والتدفئة ويتعالج في المركز وقال تعرفت على المخدرات عن طريق احد الاشخاص الذي طلب مني ان اجرب ودفعني الفضول لذلك.ويضيف كنت اشرب الكحول لكن صديقي طلب مني ان اجرب المخدر فجربته وانشاء الله ما حدا يجربه فشعرت اني انسان بليد لا مبالي اعصابي هديت واني مبسوط وبدأت بتناول الحشيش وبعدها الهيروين .. واكمل سافر الشخص الذي كان يعطيني المخدر فاضطررت لتغيير الشخص والنوع فاصبحت اتعاطى الابر التي كان يصل ثمنها في بعض الاحيان الى الف دينار.واضاف اشعر بالخجل من ابنائي الذين يطلبون مني على الدوام ان اترك هذا السم.رامي 25 عاما من الجنسية اللبنانية قال بدأت بالادمان عندما كان عمري 17 عاما عن طريق اصحاب تعرفت عليهم وبدأت بتعاطي الحشيش لانتقل تعرفت عليهم وبدأت بتعاطي الحشيش لانتقل بعدها لتعاطي الهروين وتعالجت في مستشفى خاص في لبنان لكن دون جدوى.واضاف لقد ساعدني اهلي في الخروج من هذه المحنة ومن خلال مؤسسة لبنانية تتعامل مع مركز المدمين في الاردن التي اتيت اليها للعلاج.واكد رامي ان الذي يذوق حلاوة المخدر لا بد انه سيذوق مراره كثيرا فلا تجربة ولا فضول في المخدرات.ولفت رامي الى ان المتعاطي يتحلى بعدة صفات منها الكذب الذي يصبح شيئا طبيعيا والخمول واحيانا السرقة والمرض.واكد انه لا بد من شرح تجربة الاردن في هذا المجال الى الدول المجاورة كونه يشعر بتحسن من خلال العلاج.طلال 27 عاما قال تعرفت على المخدر عن طريق شلة اصحاب واول قضية ضبط فيها كنت اغادر بيت تاجر بعد ان اشتريت المخدر.وقال انه تعالج في عدد من المستشفيات الخاصة وغيرها لكن دون جدوى والان هو يشعر بتحسن في مركز توفيق ومعالجة المدمنين التابع لادارة المخدرات.زياد 28 سنة يعمل في محل خلويات تعرف على المخدرات عن طريق اصحابه وبدأ بتناول الحبوب ثم انتقل الى شم البودرة.واكد ان حياته قلبت رأسا على عقب من جراء هذه السموم وبدأ يسرق من البيت احيانا لتوفير المادة كون ما انفقه من بداية تعاطيه زاد عن 30 الف دينار.يشار الى ان عدد الحالات التي راجعت المركز خلال 2005 وصل الى 180 شخصا وتركزت الفئات العمرية من 20-30 عاما وتختلف انواع المواد التي يتم تعاطيها واكثر المدمنين يتعاطون الهيروين تليها الحبوب بالاضافة الى الحشيش والكوكائين.
لا مخدرات في مدارسنا ونسبتها في الجامعات بسيطة مقارنة بعدد الجامعات والطلاب
856 قضية مخدرات منذ بداية العام و 160 منها اتجار وعدد المتورطين نحو 1340 شخصا
ضبطنا 35 كجم هيروين.. ونصف طن حشيش .. و 5 الاف حبة مخدرة
الحدث - ايمان ابو قاعود - نفى العقيد طايل المجالي مدير ادارة مكافحة المخدرات التابعة لمديرية الامن العام ان يكون ادمان الفتيات في الاردن ظاهرة مؤكدا ان عدد الفتيات اللواتي تم ضبطهن لا يتجاوز 14 فتاة من بينهن 7 اردنيات فقط.وكشف المجالي للحدث انه تم ضبط حوالي 856 قضية مخدرات منذ بداية العام ولغاية 4/6/2006 منهم 160 قضية اتجار و 696 قضية حيازة وتعاطي وتورط فيها نحو 1338 شخصا تتركز اعمارهم في الفئة العمرية من 25-35 عاما ولفت المجالي انه تم ضبط نحو 35 كيلو هيروين خلال الفترة الزمنية نفسها بالاضافة الى نصف طن حشيش و 5 ملايين حبة مخدرة.وبحسب المجالي فلا يوجد اي نوع من انواع المخدرات مطلقا في المدارس ولم يتم ضبط اي قضية من هذا النوع اما القضايا المضبوطة في الجامعات فنسبتها بسيطة جدا مقارنة مع عدد الجامعات في الاردن وبالتالي فهي لا تشكل ظاهرة مطلقا.وبين المجالي انه وبتوجيهات من ادارة جهاز الخطط الوقائية مع وزارة التربية والتعليم والتي تشمل مدارس المملكة ادخال موضوع الوقاية من المخدرات واثارها السلبية في المناهج المدرسية واستغلال الاذاعة المدرسية للتوعية كما ان هناك خطة مع وزارة التعليم العالي المسؤولة عن الجامعات ليتم في مساق العلوم العسكرية وضع مادة عن آفة المخدرات.وتطرق المجالي الى خطة وقائية مع المجلس الاعلى للشباب لتوعيتهم من خطر هذه الآفة.وستعقد في عمان في 26/6 مؤتمر الدورة الحادية والاربعين للجنة المخدرات الفرعية المعنية بالاتجار غير المشروع للمخدرات والمسائل ذات الصلة بالشرقين الادنى والاوسط بمناسبة اليوم العالمي للمخدرات وسيشارك فيها عدد كبير من الدول العربية اضافة الى الاردن ومراقبين من جامعة الدول العربية ومنظمة الجمارك العالمية والانتربول ومجلس وزراء الداخلية العرب ولجنة المجموعة الاوروبية وجامعة الامير نايف للعلوم الامنية ومنظمة الصحة العالمية كما ستصدر الادارة مجلة فصلية تحمل عنوان اردن خال من المخدرات وسيتم انتاج فيلم كرتوني عن المخدرات.وبين المجالي الى ان غياب الاستقرار الامني في الدول المجاورة ادى الى زيادة دخول المخدرات الى الاردن ومع ذلك فالشباب الاردني غير مدمن وانما يتم تسليحه من خلال الاجراءات الوقائية.وتثبت المسوحات الجوية خلو الاردن من زراعة المخدرات ولم يطلق على الاردن دولة من دول التعاطي وانما هي دولة عبور.وبحسب المجالي فان من الخطط المستقبلية للادارة تدريب وتأهيل ما يسمى باعوان المخدرات حيث سيتم تأهيل وتوعية اشخاص باخطار المخدرات ليقوموا بنشر التثقيف بهذه الآفة بين افراد المجتمع.وبين الرائد فراس الزعبي رئيس مركز معالجة وتوقيف المدمنين بالانابة التابع لادارة المخدرات عدم وجود قسم في المركز لعلاج الفتيات مؤكدا ان مثل هذا القسم موجود في مراكز اخرى منها خاصة وحكومية ويتم التنسيق مع هذه الجهات في حال وجود فتيات يحتجن للعلاج.واوضح الزعبي ان المركز انشئ في عام 1994 ومن خططه المستقبلية توسيع المركز واستحداث قسم لمعالجة الفتيات نافيا ان يكون هناك انتشار كبير بين الفتيات في الادمان.ولفت الزعبي ان المركز يعتبر اول تجربة في الشرق الاوسط وهو من الافكار الريادية لذلك فان هناك عددا من المدمنين من جنسيات غير اردنية يتعالجن في المركز.وتكمن اهمية المركز بالاضافة الى الخدمات المجانية التي يقدمها للمدمنين في اشراك رجال الامن في عملية معالجة المدمن. ذلك من خلال اشراكهم في دورات تأهيلية داخلية وخارجية وتبادل الخبرات والاجتماعات.ويستوعب المركز نحو 18 شخصا يتم علاجهم داخل المركز ومن ثم فانهم يتلقون رعاية لاحقة ومحاضرات توعية.النقيب عبدالله ميرزا مساعد رئيس مركز معالجة وتوقيف المدمنين اكد انه يتم استقبال المدمنين للعلاج دون مساءلته فالهدف هو الاصلاح والعلاج.ويتم استقبال الحالة وتفتيشها بشكل دقيق وتصل نسبة الشفاء الى 35% واكد ميرزا ان العلاج في المركز لا يعتمد على الدواء وانما الاعتماد على معرفة المشكلة الاساسية التي دفعته للادمان ومحاولة معالجتها من خلال الجلسات العائلية وارشاد الاهل في كيفية التعامل مع ابنائهم المدمنين.ولفت ميرزا الى ان عودة المدمن مرة اخرى للادمان تعود الى ضعف الارادة والعوامل الاجتماعية وطبيعة المادة التي يتعاطاها.يشار الى ان اسباب تعاطي المخدرات متعددة فبالنسبة للمتعاطي ضعف الوازع الديني لدى الفرد المتعاطي ومجالسة او مصاحبة رفاق السوء والاعتقاد بزيادة القدرة الجنسية والشعور بالفراغ وحب التقليد والهموم والمشكلات الاجتماعية وانخفاض مستوى التعلم اما الاسباب التي تعود للاسرة فهي القدوة السيئة من قبل الوالدين وادمان احدهما وانشغال الوالدين عن الابناء وغياب الرقابة والمتابعة والقسوة الزائدة على الابناء وكثرة تناول الادوية والعقاقير المهدئة والتفكك الاسري وعدم وجود الروابط العائلية. وتسبب المخدرات اضرارا صحية منها جسمية ونفسية مثل الكبد الوبائي وسرطان الكبد وهبوط حاد في القلب والكآبة الشديدة والهلوسة والاصابة بالخمول وامراض جنسية مثل الايدز والضعف الجنسي والاجهاض بالاضافة الى زعزعة الوازع الديني وهدم بناء الاسرة وانحراف الابناء.الحدث قامت بجولة في مركز المدمنين والتقت سمير 46 عاما ويعمل في مجال الادوات الصحية والتدفئة ويتعالج في المركز وقال تعرفت على المخدرات عن طريق احد الاشخاص الذي طلب مني ان اجرب ودفعني الفضول لذلك.ويضيف كنت اشرب الكحول لكن صديقي طلب مني ان اجرب المخدر فجربته وانشاء الله ما حدا يجربه فشعرت اني انسان بليد لا مبالي اعصابي هديت واني مبسوط وبدأت بتناول الحشيش وبعدها الهيروين .. واكمل سافر الشخص الذي كان يعطيني المخدر فاضطررت لتغيير الشخص والنوع فاصبحت اتعاطى الابر التي كان يصل ثمنها في بعض الاحيان الى الف دينار.واضاف اشعر بالخجل من ابنائي الذين يطلبون مني على الدوام ان اترك هذا السم.رامي 25 عاما من الجنسية اللبنانية قال بدأت بالادمان عندما كان عمري 17 عاما عن طريق اصحاب تعرفت عليهم وبدأت بتعاطي الحشيش لانتقل تعرفت عليهم وبدأت بتعاطي الحشيش لانتقل بعدها لتعاطي الهروين وتعالجت في مستشفى خاص في لبنان لكن دون جدوى.واضاف لقد ساعدني اهلي في الخروج من هذه المحنة ومن خلال مؤسسة لبنانية تتعامل مع مركز المدمين في الاردن التي اتيت اليها للعلاج.واكد رامي ان الذي يذوق حلاوة المخدر لا بد انه سيذوق مراره كثيرا فلا تجربة ولا فضول في المخدرات.ولفت رامي الى ان المتعاطي يتحلى بعدة صفات منها الكذب الذي يصبح شيئا طبيعيا والخمول واحيانا السرقة والمرض.واكد انه لا بد من شرح تجربة الاردن في هذا المجال الى الدول المجاورة كونه يشعر بتحسن من خلال العلاج.طلال 27 عاما قال تعرفت على المخدر عن طريق شلة اصحاب واول قضية ضبط فيها كنت اغادر بيت تاجر بعد ان اشتريت المخدر.وقال انه تعالج في عدد من المستشفيات الخاصة وغيرها لكن دون جدوى والان هو يشعر بتحسن في مركز توفيق ومعالجة المدمنين التابع لادارة المخدرات.زياد 28 سنة يعمل في محل خلويات تعرف على المخدرات عن طريق اصحابه وبدأ بتناول الحبوب ثم انتقل الى شم البودرة.واكد ان حياته قلبت رأسا على عقب من جراء هذه السموم وبدأ يسرق من البيت احيانا لتوفير المادة كون ما انفقه من بداية تعاطيه زاد عن 30 الف دينار.يشار الى ان عدد الحالات التي راجعت المركز خلال 2005 وصل الى 180 شخصا وتركزت الفئات العمرية من 20-30 عاما وتختلف انواع المواد التي يتم تعاطيها واكثر المدمنين يتعاطون الهيروين تليها الحبوب بالاضافة الى الحشيش والكوكائين.
معرض المخدرات - صور مروعة مصدرها مجلة المكافحة
متوفى اثناء تعاطي الهروين
متوفى في المنزل
متوفي في المنزل
متوفى في دورة المياه
متوفى في دورة مياه
متوفى وانفجار شرايين
مدمن30عاما متوفى
مدمن الهيروين والحشيش
مدمن خمر ومخدرات
مدمن متوفى على الارض
مدمن متوفى على الدرج
مدمن متوفى عند حاوية النفايات
مدمن متوفى في السيارة
مدمن متوفى في سيارة
متوفى اثناء تعاطي الهروين
مدمن هيروين
صور أخرى للموتى بسبب المخدرات
خضراء الدمن
* هذه المقالة هي قصة واقعية عايشت أحداثها
* بعد الأموال الطائلة والعيش الرغد وجدته معدما لا يملك شيئا
* وصفة سحرية للقوة الجنسية كانت السبب
كثيرا ما يقرأ بعضنا قصصا وروايات أدبية فيستغرب جنوحها إلى مواقف خيالية لا تصدق، ولكن دنيانا التي نعيش واقعها كل يوم قد تكون أكثر غرابة !!!جمعتني الأيام بشاب من أسرة طيبة عريقة في التجارة كان قد وقع في شراك امرأة جميلة فتزوج منها وبدأ حياته معها!! فاستدرجته لتعاطي المخدرات بحجة أنها تكسب العلاقة الخاصة بين الزوجين نكهة خاصة !! فدفعه الفضول مصحوبا بضعف في الشخصية إلى بداية الرحلة مع المخدرات لألتقي به في مصحة لعلاج الإدمان خارج البلاد سنة 1996م بعد أن باع محلين كان يملكهما في موقع ممتاز يساوي المتر الواحد فيه الشيء الكثير!! وفقد مورد رزقه وفارق زوجته بعد أن اشترت والدتها المحلين فقد كانت تمتهن ترويج المخدرات ولأجل هذا وضعت ابنتها في طريق التاجر المفتون!!
خضراء الدمن
* هذه المقالة هي قصة واقعية عايشت أحداثها
* بعد الأموال الطائلة والعيش الرغد وجدته معدما لا يملك شيئا
* وصفة سحرية للقوة الجنسية كانت السبب
كثيرا ما يقرأ بعضنا قصصا وروايات أدبية فيستغرب جنوحها إلى مواقف خيالية لا تصدق، ولكن دنيانا التي نعيش واقعها كل يوم قد تكون أكثر غرابة !!!جمعتني الأيام بشاب من أسرة طيبة عريقة في التجارة كان قد وقع في شراك امرأة جميلة فتزوج منها وبدأ حياته معها!! فاستدرجته لتعاطي المخدرات بحجة أنها تكسب العلاقة الخاصة بين الزوجين نكهة خاصة !! فدفعه الفضول مصحوبا بضعف في الشخصية إلى بداية الرحلة مع المخدرات لألتقي به في مصحة لعلاج الإدمان خارج البلاد سنة 1996م بعد أن باع محلين كان يملكهما في موقع ممتاز يساوي المتر الواحد فيه الشيء الكثير!! وفقد مورد رزقه وفارق زوجته بعد أن اشترت والدتها المحلين فقد كانت تمتهن ترويج المخدرات ولأجل هذا وضعت ابنتها في طريق التاجر المفتون!!
كانت البداية لذيذة في نظره إلا أن النهاية جد تعيسة، لقد رأيته نادما ولكن ما الفائدة من هذه الندامة بعد أن أصبح لا يمتلك حتى ثمن الدواء!!لقد حذرنا سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم من هذه النوعية من النساء ذوات الحسن في المنبت السوء وهو القائل : {{ تخيروا لنطفكم فانكحوا الأكفاء وانكحوا إليهم}} رواه ابن ماجة وقد بين عليه الصلاة والسلام المعايير التي تنكح من أجلها المرأة وهي الدين والجمال والمال والحسب والنسب مفضلا ذات الدين بقوله: {{فاظفر بذات الدين تربت يداك}}لقد أثبت العلم الحديث توارث صفات معينة بين المولود ووالديه مثل العداونية وهذا مصداق لحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم : {{ تخيروا لنطفكم فإن النساء يلدن أشباه إخوانهن وأخواتهن}} ابن عديفما أحرانا أن نولي مسألة الاختيار عند الزواج أهمية بالغة يكون للعقل فيها الدور الأكبر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire