بحث مخصص

mardi 10 juin 2008

مجموعة الإعتدئات والإغتصبات بشتى أنواعها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هلا و غلا

مع تحياتي لكم أشرف شراف


لا حياء في تقديم الثقافة الجنسية المشروعة أو طلبها ينبغي أن نكون على ذكر من أن الله سبحانه وتعالى، قد أنزل في كتابة الكريم من أمور الجنس شيئا كثيرًا، وفيه شواهد تطبيقية على أن ذكر الأمور الجنسية في مناسبتها لا يتعارض مع الحياء بوجه من الوجوه، وقد أنزل الله كتابه نورًا لعباده، ويسره لهم ليتلوه جميعا ويتدبره الرجل والمرأة والشاب والشيخ، فقال تعالى: "ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر" (سورة القمر الآية: 40) كما ينبغي أن نكون على ذكر أيضا من أنه ورد في السنة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها". رواه البخاري ومسلم. ولم يمنع هذا الحياء الجم- بل البالغ أقصى درجات الكمال، لم يمنع رسول الله صلى الله عليه وسلم من أن يعلم الناس أمور الجنس، ويستمع إلى أسئلتهم وشكاواهم المتعلقة بالجنس في سماحة ويسر، حتى وإن كانت بعض تلك
الأسئلة والشكاوي صارخة التعبير



الجنس الالكتروني


المتبحر فى العالم الافتراضى للأنترنيت يمكنه أن يلاحظ هيمنة وتناسل المواقع والمدونات الإباحية الجنسية، مما يجعل من ذلك ظاهرة ملفتة للنظر وجديرة بالدراسة والتأمل. ولكن ما هى البواعث والأسباب التى تقف وراء إنشاء المواقع والمدونات الجنسية الإباحية؟ وهل يترتب على ذلك تأثيرات سلبية أم إيجابية على مجتمعاتنا؟

أظن أن من أسباب انتشار المواقع الإباحية، يعود الى أن الطلب عليها جد مرتفع -حسب بعض الدراسات والمعاينات- وبالتالى فهى مربحة، سواء كانت مجانية، حيث تستغل للإشهار، أو كانت بالأداء عن طريق التسجيل بالمواقع، أو انها تؤدى "خدمات" دعارة مباشرة، كثيرا ما تستغل، من قبل الواقفين عليها، لاعمال الاحتيال والسرقة، وخاصة اذا ما كان "الدفع" عن طريق بطاقات الائتمان، حيث يتم من خلالها سحب أى مبلغ، وربما لعدة مرات، من دون علم او موافق الضحية. وهذا بدوره كثيرا ما يضطر الى قبول السرقة، اما لانه لا يستطيع ان يلاحق اللصوص، او لانه يخشى التعرض للفضيحة. وبطبيعة الحال، فبما أن الغالبية العظمى من تلك المواقع الاباحية هى فى الأصل غير شرعية، وتتولى الاشراف ليها عصابات جريمة منظمة يكاد من العسير معرفة حجمها الحقيقي، فانها تستخدم للايقاع بضحايا اغبياء، يستحقون فى النهاية ما يتعرضون له من أعمال احتيال ونصب. أما المدونات الإباحية، ذات الطابع الشخصي، فغالبا ينشئها أصحابها إما للإثارة، وحب الظهور وإثبات الذات عن طريق الجسد، أو انطلاقا من "انحراف جنسي" يدعى "حب التعرية" Exhibitionnisme، أو من أجل التشهير بأشخاص والانتقام،أو التغرير بقاصرين...

والأسباب التى تقف وراء إنشاء المواقع والمدونات الإباحية، بصفة عامة، تتراوح بين اللصوصية والتجارة غير المشروعة، باستغلال عوامل الكبت والحرمان الامراض الجنسية، حيث تبدو مجتمعاتنا العصرية هى مجتمعات "عولمة" الطاعون الجنسى الذى ينتشر عبر القنوات والتلفزيونات والإشهارات، والانترنت... حيث أصبح الجنسى بضاعة مربحة، وأصبح الأفراد، بحكم التفتح والتحرر، تثار غرائزهم الجنسية أكثر، وتجد لها قنوات تصريف مباشرة وواقعية، أو افتراضية عبر الإنترنيت من خلال المواقع الإباحية. ومجتمعاتنا العربية الإسلامية لها نصيبها طبعا من هذه العولمة الجنسية الإلكترونية، إما كمستهلكة أو فاعلة مباشرة فيها. فالمواقع والمدونات الإباحية لا تخلو من الأجساد السمراء والمبحرين السمر، وهم الأكثر طلبا لها. وأكثر المواقع الإباحية، ولو كانت أجنبية، موجهة لهم وبلغتهم الأم، لكونها مجتمعات الكبت والطابوهات حسب صورة الغرب عنا. فما هى التأثيرات المباشرة وغير المباشرة للمواقع والمدونات الإباحية على مجتمعنا مجتمعاتنا؟ للحكم على هذه المواقع والمدونات الإباحية نجد صنفين من الأجوبة تبعا لمنظومتين من القيم السائدة فى مجتمعنا: هناك من يبيح هذه المواقع والمدونات كشكل من أشكال التفتح والتحرر والحرية الفردية والجماعية والحق فى الرغبة الجنسية، وقبول متطلبات السوق الحرة، والاندماج الحتمى فى العولمة التواصلية بسلبياتها وإيجابياتها... وهؤلاء هم بعض أنصار "الحداثة" والرأسمالية اللبيرالية؛ وهناك من يرفض ويحرم هذه المواقع والمدونات الإباحية، لكونها تتعارض مع القيم الدينية والأخلاق المحافظة، وتسيء لبعض الأشخاص والأسر، وتفسد تربية الأبناء وقيم المجتمع، وتجعل الإنسان مجرد حيوان غرائزى وسلعة كباقى السلع... هؤلاء هم المتدينون والمحافظون. وأظن أن هذه الازدواجية فى منظومة القيم تجعل القاعدة الكبرى من الشباب تائهة فى تدبير الغريزة الجنسية، ليس هناك تحرر بالكامل، وليس هناك منع وكبت بالكامل، ويتعقد الوضع عندما يتعلق الأمر بالجنس الشرعى -الزواج- حيث الغلاء الفاحش لمتطلبات إنشاء أسرة قوية ومتوازنة. ونظرا لغياب تربية جنسية سليمة فى مؤسساتنا التربوية، وتعقد وتصاعد المشاكل الاقتصادية والاجتماعية، فإن كل ذلك يحول الشباب- بل حتى الكبار- إلى زبناء فاعلين أو مستهلكين للمواقع والمدونات الإباحية،كنوع من التنفيس والبحث عن التوازن النفسى الجنسي،أو الربح المادي... المواقع والمدونات الإباحية، كما تصلنا، هى من إناتج العولمة التى تخترقنا فى عقر دارنا،وتخترق منظومات القيم والتربية والتمثلات والمؤسسات... وتلعب على وتر غرائزنا والطبيعة السوسيوثقافية لمجتمعنا، وتخلق لنا عوالم وإشكاليات جديدة تتراطم بين جدران الحاجة والأخلاق، وموجات التحديث والتقليد. ويقر بعض رجال الدين بان الحرمان والكبت هو مشكلة حقيقية، ويرون ان حلها يكمن فى تيسير شؤون الزواج بين الشباب الى اقصى حد ممكن بحيث لا تضيع فيه المعايير والقيم الاجتماعية، من ناحية، ولا تتحول القيود والتعقيدات الى دافع فى الاتجاه المضاد من ناحية اخرى


من مأسي الحياة الجنسية


شكت الزوجة من فائض القدرة الجنسية التي يتمتع بها الزوج ، فحصلت علي نصيحة سريعة من أمها بأن تدفع الزوج الي اجراء عملية لإماتة حيواناته المنوية

وذلك ماتم حيث قام الزوج باجراء العملية وبعد خروجة من المستشفي اكتشف انه قد اصيب بعجز جنسي ولم يعد كما كان الرجل الفحل - سابقا - ويدعي (ح. ي. غ) وعمره 37 عاماً لم يتحمل ذلك فقام بالانتقام ممن دفعوه الي فقدان فحولته حيث قام بقتل زوجته وأبيها وأمها وجدتها بعد أن أفرغ خزنتين من رصاص بندقيته في المجني عليهم وارجع ذلك الي انه كان يريد الانتقام لضياع قدرته الجنسية بسببهم .

لمحكمة الابتدائية بامانه العاصمة صنعاء أصدرت حكماً بالإعدام الاحد الماضي بحق الرجل وهو أب لأربعة أطفال والذي أفاد أنه قام بإجراء عملية إماتة لحيواناته المنوية خارج اليمن حبا في زوجتة والتي كانت ترفض وتمنع اية محاولة منه للزواج من امرأة أخري رغم محاولاته الزواج في أحايين كثيرة وبصورة سرية دون علم الزوجة الا ان زوجتة كانت تفشل تلك المحاولات كل مرة .وحسب ملف القضبة فقد دفع الرجل مبالغ طائلة كتكاليف سفر واجور للعملية التي وافق علي اجرائها استجابة للإلحاح الشديد من قبل زوجته وأمها ليجد نفسه بعد العملية وقد فقد (فحولته) وقدرته الجنسية مما دفعه إلي الانتقام.

وفي حادثة اخري قتل يمني في ال 30 من عمره بمحافظة تعز - 285 كلم جنوب صنعاء- بعد تعاطيه ثلاث حبات زرقاء من الفياجرا دفعة واحدة اراد بها ان يثبت فحولته مع امرأه يرتبط معها بعلاقة محرمة الا انه سقط جثة هامدة بعد تناولها قبل ان يحقق مبتغاة سكان الحي من الجيران سارعوا الي منزل الشاب بعد سماعهم صرخات لم يتحققوا منهابالضبط في الوقت الذي كانت فيه المرأة التي كانت برفقته قد استطاعت مغادرة المنزل مستغلة تدافع الجيران وقدومهم للمنزل لكن الشرطة تمكنت من معرفة هويتها والقاء القبض عليها حيث تم احتجازها لاستكمال التحقيقات معها بحكم انها كانت اخر من كان برفقة الشاب ومتهمة بقتله. الا ان تقارير الاطباء اكدت أن سبب وفاة الشاب هو تعاطية لجرعة كبيرة من المنشطات الجنسية.


شقق تتحول الى بيوت دعارة


يكشف برنامج وثائقي سوف تعرضه قناة «أي تي في» البريطانية هذا الاسبوع كيف أن شركات بيع وشراءالعقارات في بريطانيا تستخدم الشقق والمنازل الموجودة في تصرفها من أجل تنظيم الحفلات الصاخبة وحتى اجتذاب النساء إليها. وذكرت صحيفة «تلغراف» ان أصحاب المنازل التي عهدوا بها إلى شركات بيع وشراء العقارات سوف يتساءلون بعد عرض البرنامج ما الذي كان يجري من وراء ظهورهم بعد تسليمها إلى هذه الشركات. وسوف يلقي البرنامج وهو بعنوان «اعترافات عميل شركة عقارات» الضوء على الطريقة التي تدير بها هذه الشركات الاملاك الموضوعة في تصرفها وذلك من خلال مقابلات تجريها مع موظفين فيها. وقال موظف واسمه أيشلي «كنا في الحانة ورأينا مجموعة من الفتيات الفائقات الجمال وفكرت إننا بحاجة إلى مكان نذهب إليه». وأضاف «أعلم أن هذا البائع (صاحب الشقة) مليونير وهو غير موجود فيها أبداً، كما أعلم أن الشقة مفروشة، ولذا أخذنا الفتيات إلى هناك».

من جانبه قال المسؤول في إحدى شركات العقارات واسمه ريتشارد باركنسون إنه لم يفعل شيئاً كهذا في حياته ولكن مثل هذه الامور تحصل لسوء الحظ. وأضاف « عندما تسلم مفاتيح منزلك إلى شركة عقارات يعني أنك توليها ثقتك الكاملة لكن مثل هذا التصرف يقضي على تلك الثقة تماماً».


محاربة الاغتصاب


اقترح رجل دين ماليزي بارز أن ترتدي المرأة حزام العفة كوسيلة للوقاية من عمليات الاعتداء عليها. وقال أبو الحسن آل حافظ وهو أحد رجال الدين البارزين من ولاية ترينجانو إن النساء سيشعرن بالأمان وسيتجنبن أي محاولات للاعتداء إذا ما استخدمن هذا الحزام

ونقلت صحيفة “ستار ديلي” عن آل حافظ قوله مساء أمس الأول في محاضرة دينية “وصلنا إلى مرحلة نشهد فيها عددا من حالات الاعتداء غير العادية لم ينج منها حتى كبار السن والأطفال” وتابع “أفضل شيء لمنع وقوع الاعتدءات هو ارتداء واق”.وأوضح أن الغرض من اقتراحه لا يعني إهانة المرأة ولكنه يهدف إلى حمايتها من الجرائم المتعلقة بالجنس، مشيرا إلى أن النساء في ماليزيا كن يستخدمن حزام العفة حتى منتصف الستينات من القرن الماضي

Aucun commentaire: